رسالتنا
في تكنولوجيز التواصل، مهمتنا هي تمكين كل صوت - منطوق أو غير منطوق. من خلال إنشاء تقنيات متعاطفة بعمق ومتجذرة ثقافياً، نضمن عدم إسكات أي فرد بسبب الإعاقة أو الظروف، مما يتيح لهم أن يُسمعوا بلغتهم ولهجتهم وهويتهم الثقافية.
من نحن - قصتنا ورؤيتنا
في تكنولوجيز التواصل، مهمتنا هي تمكين كل صوت - منطوق أو غير منطوق. من خلال إنشاء تقنيات متعاطفة بعمق ومتجذرة ثقافياً، نضمن عدم إسكات أي فرد بسبب الإعاقة أو الظروف، مما يتيح لهم أن يُسمعوا بلغتهم ولهجتهم وهويتهم الثقافية.
نتصور عالماً حيث يكون التواصل متاحاً عالمياً، حيث لا يُترك أي فرد بلا صوت بسبب الإعاقة أو اللغة أو الحواجز الثقافية. بدءاً من المجتمعات الناطقة بالعربية، تكنولوجيز التواصل ملتزمة بحلول شاملة ومتجذرة ثقافياً تمكّن الناس من جميع الخلفيات، عبر المناطق المهملة في العالم. رؤيتنا عالمية، متجذرة في الاعتقاد بأن كل شخص يستحق صوتاً.
نستمع بعمق - للأطفال والعائلات والمهنيين - ونصمم مع تجاربهم المعاشة في القلب.
نحتفل بالتنوع اللغوي والثقافي، ونتأكد من أن أدواتنا تعكس أصوات كل مجتمع.
فريقنا فخور بتعدد الثقافات - يأتي من دول مختلفة، يتحدث لهجات مختلفة، ويجلب مزيجاً غنياً من وجهات النظر.
ن push الحدود كي نخدم الإنسان بتقنية ذات معنى وسهلة الوصول.
نعمل بشفافية ومسؤولية أخلاقية، مع أولوية دائمة للإنسان.
نبني جسورًا بين الخبراء والأهالي والمصممين والمجتمعات — فالأثر الحقيقي يولد من العمل الجماعي.
كلها متجذرة ثقافياً، تركز على الإنسان، وشاملة
بدأ الأمر بشعور لم نستطع تجاهله - فجوة هادئة حيث يجب أن تُسمع الأصوات.
حواجز، أدوات لا تناسب ثقافتنا، وعائلات تبحث عن إجابات أفضل.
في 2023 تغير شيء: «ماذا لو بنينا الأداة التي ننتظرها؟» تواصلنا مع مطوّر ومصمّم، ورسمنا أول مخطط بسيط.
تزايد الزخم. نماذج أولية، وآراء أخصائيين وأهالٍ — وابتسامات حقيقية.
اخترنا اسمًا يحمل قلب رسالتنا — صوتٌ يخص الجميع.